wlidbouira
03/06/2009, 20h43
انقذو مستشفى البويرة مما يحدث فيه من المسؤول الاول عليه حيث انها مؤسسة حساسة تعنى بصحة المواطن
هذا المسؤول من المفوض ان يوفر الجو الملائم للعمال ليقومو بعملهم بحب و تفاني دون عراقيل ولا استفزازات الا انه خلق جو مكهرب حيث وصل به الامر حد المساس بشخصيتهم و خصوصا النساء.
وفي كل مرة يقول انه جاء بوصاية لايهمه أي مسؤول على الولاية مهما كان منصبه.
هذا المسؤول يغادر المؤسسة لي اوقات طويلة في ايام الاسبوع من السبت الى الاربعاء ويترك مكتبه ايام الاستقبال التي حددها بيومي الاحد و الثلاثاء للعمال .على عكس يومي الخميس و الجمعة لا يغادر المؤسسة؟ و استعماله سيارة المستشفى و اخذ علاوة السيارة دون امتلاك سيارة خاصة و الاستعمال المفرط للوقود.
صحيح انه لا ياكل بالمطبخ لكنه لا يحرم نفسه من الماء المعدني الذي يأخذ منه بكميات كبيرة للاستهلاك الشصخي
في الايام الاخيرة ظهر شخص تقرب منه و اصبح من المقربين (فروم احمد مراقب طبي) يقول ان المدير صار كالخاتم في اصبعه و انه نزع لي جميع الاستفسارات و العقوبات ,,,, و هذا بأي ثمن؟
و من التصرفات التي يقوم بها ذات المسؤول مع العمال:
العاملة منصوري وردية نظرا لفقرها و انها عادت من عطلة مرضية نتيجة حادث عمل (عاملة مهنية) تصدق عليها اهل مريضة متوفاة.......ورغم تأكده وعلمه لمصدر الصدقة الا انه اوقف العاملة
عكس عدار حموش عامل بالمطبخ الذي عفى عنه لوساطة من اشخاص مقربين و هذا على لسان المسؤول نفسه ونفس الشيئ لعاملة اخرى لا نعلم و ساطتها تعمل كذالك بالمطبخ
و اصبح المسؤول في هذه الايام يخص بتفتيش العاملات و بنفسه دون و ذالك ايام الخميس و الجمعة النساء في الاروقة و الاماكن الالية دون مصاحبة مدير المناوبة و لا مراقب طبي و لا حتى عون امن
تعرضت احدى السيدات( و لانريد ذكر اسمها احتراما لها) للتفتيش رغم تأكيدها على ان لها اغراض شخصية خاصة بالنساء(منشفاة العادة الشهرية...) الا انه اخذها و ارسل لها استفسار بأنها لم تحترمه عندما احس بغلطته
عندما تطرح عليه المشاكل المهنية التي يؤكد عليها السيد الوزير في مذكراته و توصياته لا يحرك ساكنا حيث همه الوحيد هو المطبخ
و لاثبات حسن نوايانا نعلمكم بتواطئ قابض خزينة المستشفى الذي يدفع للمدير المستحقات رغم ان محضر تنصيبه غير مؤشر من طرف المراقب المالي الولائي.
هذا المسؤول من المفوض ان يوفر الجو الملائم للعمال ليقومو بعملهم بحب و تفاني دون عراقيل ولا استفزازات الا انه خلق جو مكهرب حيث وصل به الامر حد المساس بشخصيتهم و خصوصا النساء.
وفي كل مرة يقول انه جاء بوصاية لايهمه أي مسؤول على الولاية مهما كان منصبه.
هذا المسؤول يغادر المؤسسة لي اوقات طويلة في ايام الاسبوع من السبت الى الاربعاء ويترك مكتبه ايام الاستقبال التي حددها بيومي الاحد و الثلاثاء للعمال .على عكس يومي الخميس و الجمعة لا يغادر المؤسسة؟ و استعماله سيارة المستشفى و اخذ علاوة السيارة دون امتلاك سيارة خاصة و الاستعمال المفرط للوقود.
صحيح انه لا ياكل بالمطبخ لكنه لا يحرم نفسه من الماء المعدني الذي يأخذ منه بكميات كبيرة للاستهلاك الشصخي
في الايام الاخيرة ظهر شخص تقرب منه و اصبح من المقربين (فروم احمد مراقب طبي) يقول ان المدير صار كالخاتم في اصبعه و انه نزع لي جميع الاستفسارات و العقوبات ,,,, و هذا بأي ثمن؟
و من التصرفات التي يقوم بها ذات المسؤول مع العمال:
العاملة منصوري وردية نظرا لفقرها و انها عادت من عطلة مرضية نتيجة حادث عمل (عاملة مهنية) تصدق عليها اهل مريضة متوفاة.......ورغم تأكده وعلمه لمصدر الصدقة الا انه اوقف العاملة
عكس عدار حموش عامل بالمطبخ الذي عفى عنه لوساطة من اشخاص مقربين و هذا على لسان المسؤول نفسه ونفس الشيئ لعاملة اخرى لا نعلم و ساطتها تعمل كذالك بالمطبخ
و اصبح المسؤول في هذه الايام يخص بتفتيش العاملات و بنفسه دون و ذالك ايام الخميس و الجمعة النساء في الاروقة و الاماكن الالية دون مصاحبة مدير المناوبة و لا مراقب طبي و لا حتى عون امن
تعرضت احدى السيدات( و لانريد ذكر اسمها احتراما لها) للتفتيش رغم تأكيدها على ان لها اغراض شخصية خاصة بالنساء(منشفاة العادة الشهرية...) الا انه اخذها و ارسل لها استفسار بأنها لم تحترمه عندما احس بغلطته
عندما تطرح عليه المشاكل المهنية التي يؤكد عليها السيد الوزير في مذكراته و توصياته لا يحرك ساكنا حيث همه الوحيد هو المطبخ
و لاثبات حسن نوايانا نعلمكم بتواطئ قابض خزينة المستشفى الذي يدفع للمدير المستحقات رغم ان محضر تنصيبه غير مؤشر من طرف المراقب المالي الولائي.